الجمعة، 27 أبريل 2012

الكتاب والكمبيوتر

الاسم: رباب بن الطيب
القسم: الخامس ابتدائي
المدينة: سوق الأربعاء الغرب

المغرب

في يوم من الأيام قررت أسرتي أن تفتتح مكتبة للقارئين باسم (وقت للقراءة وقت للحياة) وكنت خائفة جدا لأنني ظننت أن "الكوبيوتر" أو "الحاسوب" حل في مجل الكتاب لكن كنت خاطئة لأن الكتاب لكن قد استطاع أن يقهر الزمن وبعد المكان وبذلك أخذت خبرات الإنسان تتراكم وتضخمت المكتبات في جميع المدن حتى صار من الصعب أن نجد للكتبة مكانا كافيا ولذلك صارت المكتبات تفقد شيئا فشيئا زيارات القراء وتوافد الراغبين والراغبات في تحصيل المعرفة، لكن لا يزال هناك من يُحب الكتاب أكثر من الكمبيوتر.

ملحوظة: يتم نشر المادة كما توصلنا بها.


تعليقين

  1. محاولة طيبة عزيزتي بمزيد من المطالعة ستحققين الافضل
    ومهما بلغت التطورات التكنولوجية تبقى مكانة الكتاب الورقي محفوظة و مهمة
    فلا تترددي في طلب صداقته

    ردحذف

بوضعك تعليقا أو ملاحظة، تساهم في تشجيع هذه البراعم.