عندما دار الحديث بيني وبين الصديق ورفيق التدوين خالد زريولي في لقاء جمعنا - بملتقى المدونين المغاربة بمدينة تيفلت- حول فكرة براعم التدوين التي طرحها مشكورا. استحسنت طرحه لهذه المبادرة وتحمست لها لما فيها من تشجيع للمواهب، وكذا محاولة زرع بذرة حب الكتابة والتدوين، ولفت انتباه التلاميذ للاهتمام بهذا المجال.
بعد فترة فكرت في استشارة بعض المشرفين على مجموعة لغة الضاد واقترحت عليهم الفكرة... وأن نبدأ في العمل، وبإنشاء مدونة خاصة لهذا الغرض.
الفكرة كما يتبين منها فهي محاولة لجمع بعض الإنشاءات التي يكتبها التلاميذ في المدارس، وننشرها بأسماء أصحابها. رغبتنا في ذلك هو أن نفتح باب الاهتمام أولا وباب الاجتهاد ثانيا. والله من وراء القصد، وهو لا يضيع أجر العاملين.
رشيد أمديون.
3
تعليقات
بسم الله وبعد
ردحذفوفقكم الله لما يحب ويرضى وإلى الامام
أخوكم في الله \ أبو مجاهد الرنتيسي
غنها بادرة طيبة نرجو لها النجاح و التوفيق
ردحذفو بالتعاون والتآزر تتحقق الاهداف والغايات
إذن على بركة الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذففكرة طيبة وادعو الله تعالى أن تحقق أهدافها وأن يكتب لها القبول والانتشار والنجاح
تقديرى واحترامى