الاســـم: عز الدين أيت دمنات
قســـــم: السادس
مدرسة: أكدز
المدينة: أكذز زكورة
بدأ الجد عثمان الحكاية, قائلا: بلغني أيها الأحفاد انه ذات يوم صيفي حار, كان علي وأسرته في البيت, فأحسوا بالحر لان المدينة التي يسكنون بها, تشتهر بالحرارة المفرطة خلال فصل الصيف.
وقرروا الخروج إلى بيتهم الذي لا زال في طور البناء.فسمع من احد زملائه, أن جمعية الرواد للطفولة, تقيم مسابقات ثقافية, و في تجويد القرآن الكريم, بين مدارس عديدة بالمنطقة في الحديقة العمومية.فعزموا على الالتحاق بهم,للتفرج على المدارس أيها تفوز .ومن شدة الحرارة كان بعض الأطفال يلعقون المثلجات فتذوب بين أيديهم, وبعد ساعات حافلة بالتسلية.بدأت الرياح تهب والغيوم تلبد السماء, وقطرات المطر تسقط ببطء وبعد دقائق من هذه الحالة هطلت أمطار غزيرة, وبَرَد ٌقاس يسقط على رؤوس الأطفال, فبدأت المأساة الأطفال يبكون ويبحثون عن أمهاتهم. والتلاميذ المشاركون من الضواحي يبحثون عن سيارة أجرة تنقلهم لكن ما من معين.
ملحوظة: يتم نشر المادة كما توصلنا بها.
جميل ما كتبت، واصل..
ردحذفولك أن تكمل الحكاية لتخبرنا ماذا حدث بعد ذلك.
أحسنت يا عز الدين.
شكرا سيد رشيد واليك نهاية القصة:واذا برجل محسن فتح باب داره فدخل الناس الى حين هدوء العاصفة فاما المشاركون من الضواحي فاتى محسن آخر اتى بشاحنة حملتهم
ردحذفتحية لعز الدين، المهم أن الكل بخير والحمد لله، واصل عملك، ولا تتوانى عن الكتابة أبدا، اجعل الورقة والقلم خير صديقين تبوح لهما بأسرارك...
ردحذفوفقت للخير، وتحية لأستاذك صاحب المبادرة